طالب نائب رئيس مجلس النواب المهندس محسن علي باصرة في منشور له البيوت التجارية المحلية و الأجنبية بالمساهمة في حل مشكلة كهرباء حضرموت
وجاء في منشوره الكهرباء
مثل البيت الخرابة كلما أصلحوا سترة [جدار]سقطت سترة.، [اما التوليد ناقص او المحولات تعطلت او الكيبلات تلفت او المشتقات النفطية نفذت او الزيوت ماوصلت ….الخ ] ..الكهرباء ومكوناتها من مولدات ومحولات وشبكة ومتطلباتها يراد لها مشروع جديد يتناسب مع النمو السكاني والعمراني والصناعي وبآلية جديده يشرك في تمويلها و إدارتها البيوت التجارية المحلية اوالاجنبية كما هو معمول في كثير البلدان الأكثر نموا وأكثر موارد….
فهل تتخذ السلطات التنفيذية المحلية او العليا هذا القرار وتكون صاحبة إرادة لتخفف من معانات الشعب المغلوب على أمرة أم تظل تشكوا من قلة الموارد و ترقع الثوب البالي او تستمر في التاجير لشراء الطاقة الذي استنزف وسيستنزف الموارد للمواطن والوطن والأجيال القادمة ….إننا منتظرين إرادة وإدارة السلطات