تصعيد لجنة حرو وأنشاء النقاط وإيقاف القواطير من تصدير الثروات بحضرموت .. بين الأثر الذي ينظره المواطن والخوف من هبة ثانية لسابقة سلبية

وعلق ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي أن حال الناس وصل إلى ما لا يطاق ، وعلى الجميع الوقوف صفا واحدا لأجل انتزاع حقوقهم وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطن من جراء غلاء المعيشة وانهيار الأوضاع الاقتصادية .بينما يراء سياسيون أن أنشاء النقاط المسلحة وبطريقة عشوائية خارجة عن أطار مؤسسات الدولة والحكومة يدعوا إلى أنشاء الجماعات المسلحة بشكل عشوائي مما يسهل على الجماعات تنفيذ مخططاتها ويدخل الدولة في أنهيار الوضع الأمني ..

لايزال مراقبون من المجتمع يراقب حالة الوضع يتخوف من قوع تلك الجماعات التابعة للكتلة في وضع فيها الهبة الحضرمية الأولى والتي وصل إلى سرقة المؤسسات الحكومية ونهبها ..

غير أن استمرار حتى اليوم الرابع تلك النقاط في توقيف تلك القواطر وسط أشاده مجتمعية من المجتمع غير ان المواطنين في المحافظة لم يجدوا حتى اليوم الخامس أي أثر لتلك النقاط وإيقاف تصدير الثروات حيث لا يزال سعر الاسماك في أرتفاع كبير بينما لاتزال الأزمة في المشتقات النفطية كبيرة حيث تمتد طوابير السيارات والدرجات النارية أمام المحطات بشكل كبير في ظل أنعدامة وغيرها من المصالح التي تهم المواطن ..