صدى الوادي / أخبار محلية
كشف المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أن الاتفاق النهائي الذي تم بين وفدي الحوثي وصالح نص على تبادل الأسرى خلال 20 يوما، وعلى أن تنتهي العملية قبل بداية شهر رمضان المقبل.
وأكد الشيخ أحمد في تصريحات صحافية، أن الأعداد الكبيرة من المعتقلين والأسرى لدى الحوثيين هي من محافظة صنعاء، مبينًا أن عددهم يتجاوز 3500 أسير.
واتفق وفد الحكومة الشرعية ووفد الانقلابيين الحوثيين والمخلوع صالح، في مشاورات السلام التي تجري حاليا في الكويت، على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، الذي احتجزتهم الجماعات الانقلابية أمس الجمعة.
وقال المركز الإعلامي للمقاومة في بيان حصلت “اليمن العربي”، على نسخة عنه، اليوم السبت، إن هذه الخطوة تعكس مقدار الغدر الذي لا زالت الجماعة الانقلابية تتعامل به، ورغبتها في تصعيد الأوضاع، وإعاقة المحاولات كافة الرامية إلى إيجاد حل للأزمة في اليمن.
وأشار المركز إلى أن هذا التعنت يستلزم من الحكومة الشرعية أن لا تعول كثيرا على أي التزامات يتقدم بها الانقلابيون، مهما كان حجم الضمانات التي يقدمونها، فقد اعتادوا دوما على نقض العهود والتنكر للالتزامات.
كشف المبعوث الدولي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أن الاتفاق النهائي الذي تم بين وفدي الحوثي وصالح نص على تبادل الأسرى خلال 20 يوما، وعلى أن تنتهي العملية قبل بداية شهر رمضان المقبل.
وأكد الشيخ أحمد في تصريحات صحافية، أن الأعداد الكبيرة من المعتقلين والأسرى لدى الحوثيين هي من محافظة صنعاء، مبينًا أن عددهم يتجاوز 3500 أسير.
واتفق وفد الحكومة الشرعية ووفد الانقلابيين الحوثيين والمخلوع صالح، في مشاورات السلام التي تجري حاليا في الكويت، على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، الذي احتجزتهم الجماعات الانقلابية أمس الجمعة.
وقال المركز الإعلامي للمقاومة في بيان حصلت “اليمن العربي”، على نسخة عنه، اليوم السبت، إن هذه الخطوة تعكس مقدار الغدر الذي لا زالت الجماعة الانقلابية تتعامل به، ورغبتها في تصعيد الأوضاع، وإعاقة المحاولات كافة الرامية إلى إيجاد حل للأزمة في اليمن.
وأشار المركز إلى أن هذا التعنت يستلزم من الحكومة الشرعية أن لا تعول كثيرا على أي التزامات يتقدم بها الانقلابيون، مهما كان حجم الضمانات التي يقدمونها، فقد اعتادوا دوما على نقض العهود والتنكر للالتزامات.
