تعرضت فتاة في مدينة حورة بالهجوم عليها من قبل عدد من الكلاب الضالة المنتشرة بكثرة في المنطقة، ولولا تدخل العناية الإلهية ثم المارة الذين انقذوها من بين أنيابها لكانت العواقب وخيمة .
ولاحظ الكثير من سكان المنطقة انتشار الكلاب بكثرة في احياء المنطقة التي تشكل خطراً يهدد سلامة المواطنين كباراً وصغاراً .
وطالب الأهالي بضرورة القضاء ومحاربة تلك الكلاب المفترسة وإيجاد الحلول لانتشارها علماً بأن بعضها يكون مصاباً بداء الكلاب الذي ينقله للضحية .
فإلى متى ستظل الكلاب الضالة خطراً متربصاً يهدد سلامة الأفراد ويقضي على حقهم في التنقل آمنين مطمئنين في طرقات بلادهم .
